الاب غوريو

Le Père Goriot
ل بالزاك


تلخيص شامل للرواية


ob_4245af_balzac-pere-goriot.jpg 


لتحميل هذا الموضوع لهاتفك او لحاسوبك


اختر اي سيرفر تريد تحميل منه




سيرفر 1 : 

سيرفر 2 : 

سيرفر 3 : 
سيرفر 4 : 


فيديوهات لتلخيص رواية
تقديم باللغة العربية


فيديو من قناة
YOU MY NA BAC



فيديو من قناة
HTooox

 

مجموعة فيديوهات حول تلخيص رواية
( Playlist )

لائحة فيديوهات من قناة
Moulay Soltane



تبدأ القصة في وصف منزل السيدة فوكير ، وهو بنزايون يقع في شارع نوف -سانت جينيفياف ، والذي تملكه الأرملة فوكير . يسكن المنزل العديد من السكان منهم : أوجين دي راستينياك وهو طالب شاب بكلية الحقوق ، وشخص غامض يدعي فوتران، وصانع شعيرية متقاعد يدعي الأب غوريو .

راستينياك الذي ينحدر من أسرة متواضعة من إقليم فرنسا ، انبهر بالحياة في باريس ، ولقد ترك سريعاً دراساته لإنشغاله بمحاولاته لإقتحامه المجتمع الراقي . وقد ساعدته في هذا ابنة عمه الكونتيسة دي بوسيون التي أطلعته علي أسرار العالم الكبير حوله. وكشفت له سر الأب غوريو : الذي كاد يُدمر ويُحطم من أجل ابنتيه : انستاسي دي ريستوه، ودلفين دي نوسينجان اللتان تبقياه بعيداً عن حياتهما . وتسابقتا إلي الحياة الأرستقراطية مع أزواجهن ، لكنهما تخجلان من الطريقة التي أُثري بها والدهما. ولكن لا يحجمون عن قبول المعونة منه عندما يقعون في مشاكلهم المالية.

وفي الوقت نفسه، يكشف فوتران لأوجين دي راستينياك بسخرية طريقة عمل المجتمع ، وطريقة الوصول إلي السلطة. حيث يريد أن يجمع ثروة ، فيدفعه إلي الزواج من الأنسة تايفار ، حيث خطط قتا أخاا في مبارزة لكي يجعلها تملك الميراث . ولكن أوجين دي راستينياك يرفض اتباع فوتران في هذا العمل الإجرامي . وأقام علاقة غرامية مع دلفين ، إحدي بنات الأب غوريو . تحقيق يكشف أن فوتران هو جاك كولن المحكوم عليه سابقاً ، ويحمل علامة حمراء علي جلده تُعطي للمحكوم عليهم وهو ما اكتشفه يعض العملاء وأتوا لإيقافه.

الأب غوريو الذي عتقد أن بإمكانه ترك منرل السيدة فوكير والذهاب للعيش بالقرب من ابنته دلفين ، قد مات عندما علم الوضع المالي الوخيم لإبنتيه حيث لم يتحمل الوضع عندما طلبوا مساعدته وليس لديه ما يعطيع لهم. تم تشخيص حالته بأنها سكتة دماغية حادة ، بيانشون وهو واحد من الساكنين بالمنزل وصديق راستينياك ، وهو الذي شخص حالة الأب غوريو.

حضر راستينياك جنازة الأب غوريو ، بينما لم تصاحبه ابنتاه حتي إلي قبره . وعلي الرغم من تأثر راستينياك من محنة الأبو غوريو ، إلا أنه أمضي قدماً وراح يبحث عن السلطة والمال وتأثر من أحياء الأغنياء التي كان يراها بباريس .

شخصيات القصة

أوجين دي راستينياك

مفصلة أوجين دي راستينياك أتي من شارنت (إقليم فرنسي) شارنت لكي يدرس القانون بباريس ، التقي بجاك كولن الملقب ب فوتران(بلزاك) فوتران وهو شخص شرير. وبالرغم من طوح راستينياك إلا أنه إنسان ولكنه لم يستمع لنصائح فوتران الإجرامية. صديق لهوراس بيانشون (طالب في الطب) . أحب دلفين دي نوسينجان إبنة الأب غوريو.

جون جواكيم غوريو

BalzacOldGoriot01 تصغير دلفين دي نوسينجان ما بين عشيقها أوجين دي راستينياك ووالدها جون جواكيم غوريو   الأب غوريو هو صانع شعرية ، صنع ثروته وقت الثورة الفرنسية . كان يحب ابنتيه بدون حدود ، حيث كانا يستغلان هذا في طلب المال منه دائماً. كان غني ولديه أكثر من ستون ألف فرنك ، ومع ذلك لا يصرف مئتي فرنك علي نفسه، وكانت سعادته في إرضاء ابنتيه ، وكان يطلب عناق فقط مقابل تقديم القرابين لهم فهن بمثابة آلهة له . ولكن بناته كانت ناكرات للجميل.    حتي عند وفاته ، لم تتحرك أناستاسي دي ريستوه ودلفين دي نوسينجان لرؤية والدهما وتوديعه . لم يهمهم الأمر ولكن مدام دي ريستوه أتت فقط لتتأسف له قبل وفاته. مات غوريو مُفلساً؛ حيث أعطي كل مايملك لأبنتيه واضطر لبيع كل ما يملكه ليصنع لأبنته أناستاسي ثوباً.   اضطر بيانشون و أوجين دي راستينياك راستينياك لدفه مصاريف دفنه، حيث أن غوريو لم يكن يملك سنتاً واحداً ورفضت ابنتيه دفع المال لدفنه.

جاك كولين
 المُلقب ب  تران أو خادع الموت 
  مفصلة فوتران
(بلزاك)

هذا الشخص الذي أسماه بلزاك بالعمود الفقري ل الملهاة الإنسانية (سلسلة ) الملهاة الإنسانية ، وقد ظهر لأول مرة في الأب غوريو. وهو مُدان هارب من العدالة من سجن تولون ، وحكم عليه بتهمة التزوير. ولقد اختبأ في باريس منذ 1815 وأسمي نفسه فوتران(بلزاك) فوتران . وخانه صديق له في السجن مُلقب بخيط الحرير . وبمُساعدة الآنسة دي ميشونوه قُبض عليه بعد التأكد من العلامة الحمراء التي على كتفه. وسجن في سجن بروشفار .   كان فوتران يضع شعراً مُستعاراً ، ولون شعره الحقيقي كان أحمر.

دلفين دي نوسينجان

مفصلة دلفين دي نوسينجان   الابنة الصُغري للأب غوريو، زوجة البارون دي نوسينجان ، وتزوجته عام 1808 . كانت دلفين لا تحب زوجها ، وكانت في البداية عشيقة دي اي .  زوجها الغني لم يكن يعطيها إلا احتياجاتها الضرورية؛ لهذا فإن دلفين دائماً في بحث عن المال. وانتزعت من والدها كل ما يملك لسد دينها لدي جوسباك. وأصبحت العشيقة ل أوجين دي راستينياك ، وكانت تقابله في الشقة التي جهزها والدها لطيري الحب ظناً منه انه سيثكمل باقي أيامه معهم، ولكن خابت آماله فيما بعد.   وكانت دلفين مشغولة تماماً لتجعل فيكومتيس دي بوسيون تستضيفها، والتي كانت تحكم كل باريس. وحيث الصالون في فوبورج سانت جيرمين لا يُفتح إلا للشخصيات ذات الألقاب القيمة والموروثة ، وهو ما لم يكن لدي دلفين فهي من عامة الشعب. اصطحبها أوجين دي راستينياك إلي حفلة وداع الفيكومتيسة التي كانت ستترك باريس بسبب فشل علاقتها العاطفية مع الماركيز دي أدجودا بونيتو وهجره لها وزواجه من أخري.

أناستاسي دي ريستوه

هي الفتاة الكُبري للأب غوريو ، وهي عشيقة ماكسيم دي تراي ودفعت له ديونه لدي جوسباك. حاول معها راستينياك أن تصبح عشيقته قبل أن يحي أختها.

cr.png

المنشور السابق
المنشور التالي