ملخص التصورات لمجزوءة السياسة
نقترح عليكم ايضا مشاهدة ملخصات على اليوتوب
شرح ممتاز سيساعدكم على فهم مجزوءة الوضع البشري بشكل افضل
فيديو من قناة
مول الفلسفة mol falsafa
فيديو من قناة
Formini Bedarija فورميني بالدارجة
الدولة
مشروعية الدولة وغاياتها
- سبينوزا: مشروعية الدولة تكمن في الحرية التي تضمن لجميع الناس استخدام عقولهم من أجل التعامل مع بعضهم البعض بشكل عادل.
- هيجل: الدولة هي فكرة أخلاقية موضوعية، ومبدأ روحي يسري في المجتمع، يسعى الى تحقيق الحرية، ويعتبر انتماء الأفراد إليها إلزاميا.
- جون لوك: غاية الدولة هي المحافظة على الخيرات المدنية والخارجية للأفراد بناء على القوانين التي تسنها.
طبيعة السلطة السياسية
- ميكيافيلي: تقوم طبيعة السلطة السياسية على الصراع وذلك من خلال ما ينبغي أن يتحلى به الأمير من صفات الدهاء والمكر والخداع وعدم صيانة العهود، التمويه.
- ابن خلدون: ينبغي أن تقوم السلطة السياسية على الوسطية والاعتدال، وعلى الرفق بالرعية لضمان ولائها بهدف بقاء الدولة واستمرارها.
- مونتيسكيو: ينبغي أن تقوم السلطة السياسية على مبدأ فصل السلط: (التشريعية، التنفيذية، والقضائية).
الدولة بين الحق والعنف
- ماكس فيبر: تقوم الدولة في أساسها على ممارسة العنف المادي وتحتكره لصالحها، ولا تسمح لأي طرف آخر باستخدامه إلا بأمرها.
- عبد الله العروي: ينبغي أن تقوم الدولة على الشرعية والإجماع لا على الأجهزة التوجيهية والتأديبية الممارسة للقمع.
- جاكلين روس: ينبغي أن تقوم الدولة على الحق والقانون وفصل السلط، ضمانا لحرية الأفراد وحماية لكرامتهم.
العنف
أشكال العنف
- لورنتز: الطبيعة العدوانية في الإنسان يتقاسمها الفطري والمكتسب، وتقوم على العقل وعلى الغريزة والانفعال في نفس الوقت.
- كلوزوفيتش: الحرب عنف جسدي يخلو من أية قوة أخلاقية، ويقوم على القوة لإرغام الطرف الآخر على الخضوع.
- هوبس: أسباب العنف هي التنافس والحذر والكبرياء، وكلها تؤدي الى العنف أو الى حالة الحرب.
العنف في التاريخ
- إنجلز: يرتبط العنف بتطور النظام الاجتماعي والاقتصادي، ويلعب دورا مهما في التاريخ، لكنه ليس هو ما يحركه.
- فرويد: التحول الذي عرفه العنف هو الانتقال من العنف العضلي الى عنف يستعيض عن العضلات بالأدوات واستخدام العقل.
- فارنييه: العنف ينتج عن نزاعات داخلية، وعن نزاعات خارجية. النوع الأول منظم في الوسائل والأهداف، والثاني غير منظم.
العنف والمشروعية
- ماكس فيبر: لضمان استمرار الدولة ينبغي قيامها على العنف المادي المشروع شريطة، أنتكون ذات كفاءة مبنية على قواعد عقلانية.
- كانط: العنف لا ينبغي أن يواجه بعنف مضاد، لأن في ذلك تهديدا بالفراغ التشريعي، ومن تمة فإن العنف الوحيد المسموح به هو عنف الحاكم.
- إريك فايل: لا ينبغي مواجهة العنف بالعنف، بل بالخطاب المتماسك الذي تشكل الفلسفة أكبر تجلي له.
الحق والعدالة
الحق بين الطبيعي والوضعي
- هوبس: يقوم الحق الطبيعي على استخدام القوة، مما يفضي الى حالة حرب الكل ضد الكل، ويهدد حياة الكل، الأمر الذي يقتضي ضرورة تجاوزه الى الحق الوضعي.
- روسو: الانتقال من حالة الطبيعة على حالة المدنية أكسب الإنسان العديد من المزايا بواسطة العقد الاجتماعي الذي منحه الحرية المبنية على القانون.
- اسبينوزا: يقوم الحق الطبيعي على الرغبة والقدرة على تحقيق الشهوات بالاعتماد على قانون الغاب، بعيدا عن قوانين العقل.
العدالة كأساس للحق
- سبينوزا: تقوم العدالة على العيش وفق مقتضيات العقل، من خلال تفويض الأفراد حقوقهم للحاكم الذي يضع قوانين ينبغي عليهم احترامها.
- ألان: يقوم الحق على المساواة، ويتجسد في القوانين العادلة التي لا تترك مجالا للتمييز بين الناس بناء على أعمارهم أو جنسهم.
- سيسرون: لا تقوم العدالة على القوانين المكتوبة وغير المكتوبة ولا على المؤسسات، بل على الطبيعة الخيرة للإنسان التي تسمح بالتمييز بين الحسن والقبيح وبين الخير والشر.
العدالة بين الإنصاف والمساواة
- أرسطو: العدالة تطابق الإنصاف لأن القوانين قد لا تكون عادلة لكونها عامة، وما يقربها من العدالة هو الإنصاف الذي يعمل على تصحيحها وتخصيصها.
- هيوم: تقوم العدالة على الحرية شريطة عدم إلحاق الأذى بالغير. ولا تتعارض العدالة مع المنفعة إذا تحققت الوفرة.
- راولس: تقوم العدالة على مبدأين: المساواة في الحقوق والواجبات الأساسية، واللامساواة في الثروة والسلطة، ولتجاوز هذه الأخيرة ينبغي توزيع الامتيازات بنوع من التعاون.